السبت، 11 يناير 2014

ضفاير

عَملت شَعرها ضفاير
بصَت فى المراية
لَقته جَنبها
غَمضت تفتكر ملامحه
فتحت فجأة ع أمل
إنه يكون باصصلها
ملقتهوش
قفلت الباب بمفتاحه
فتحت فجأة ع أمل
إنه يكون مِستنيها
مَستناش
صرخت بأسمه
مسمعهاش.

رَقصت رَقصة عَلى مُوسيقى
لبتهوفن
وقفت على طراطفيف رجليها.

كُل ما تِسرح
باسمه تِدندن
مفيش شهود
مِش فَكراه
لإنه أصلاً مش موجود.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق