أحاول الخروج بكلمات غير بائسة كوجهي الشاحب، أفتقد الكتابة جدًا وسريري صورة نجيب وساشا
ونفسي، أفتقد نفسي إلى أبعد الحدود
لم أبدو كما أنا عندما نظرت في زجاج سيارة بجانب الطريق
في ميلادي الثالث والعشرين لا تزال علامات الجلد على ظهري
استطيع رؤيتها جيدًا لكنها تتشافى
عقلي يتشافى.
أعلم أن أمي لا تحب الكتابة على هاتفها، لكنها أصرّت على كتابة "كل سنة وأنت طيب" لأول مرة في حياتي
شعرت أنني مدين لهذه السيدة الأم الصديقة القلب الأبيض، وأتذكر أنني أقول لها دائمًا
"أنتي مينفعش تعيشي معانا، مدينة أفلاطون مش هنا"، تبتسم ابتسامة ممزوجة بالتعجب وتصمت
ونفسي، أفتقد نفسي إلى أبعد الحدود
لم أبدو كما أنا عندما نظرت في زجاج سيارة بجانب الطريق
في ميلادي الثالث والعشرين لا تزال علامات الجلد على ظهري
استطيع رؤيتها جيدًا لكنها تتشافى
عقلي يتشافى.
أعلم أن أمي لا تحب الكتابة على هاتفها، لكنها أصرّت على كتابة "كل سنة وأنت طيب" لأول مرة في حياتي
شعرت أنني مدين لهذه السيدة الأم الصديقة القلب الأبيض، وأتذكر أنني أقول لها دائمًا
"أنتي مينفعش تعيشي معانا، مدينة أفلاطون مش هنا"، تبتسم ابتسامة ممزوجة بالتعجب وتصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق