السبت، 2 يوليو 2016

تراا

مؤخراً أصحبت لا أقوى على الكلام، المناقشات، أكتفى بوجهي العبس. في الحقيقة أنني أبهت -زي العيش لما يبقى في شوية ماية-، حاول أن تضغط فقط وسوف أتلاشى.
الكون يتمدد وأنا انكمش بداخل "المَرتَبة"، يؤلمني كتفي الأيسر ولا أحرك ساكناً
لا أفرح ببعض الإنجازات التي لا تُذكر في الحقيقة وأكمل صمتي وأتذكر صوت كاميليا جبران الذي يذكرني بالوحدة والأنين -كم أحبه-
ياختاااي لو حكيت، لا لا سأكتفي بـ"الحمدلله" وكام كلمة قفيلة من بتوعي وسأنتهي منه -لايك أ بوص-، كم من المرات قررت أن أفرغ ما بعقلي وندمت وكم قررت أن ألتزم الصمت وحمدت ربي أني إلتزمت به. بركة
يا ريتها كانت بركت عليك يابني، أدندن مع منير واتوقف عند "والسهر والحكاية والحواديت كلها دايرة عليك" وأكُمل "يابن الوسخة".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق